يوم لله فيه يقف الواقفون
يلبون ويهتفون
يناجون من إليه يرجو الراجون
طوبى لهم على الصعيد
قريبون من ملك حميد
يرجون رحمة ومغفرة لأرواحهم تعيد
ويخافون رباً ذا بأس شديد
يا ليتنا هناك على الجبل
نقف الوقوف
لكنه الرجاء
من واهب العطاء
بقدر نية صادقة
يجزل لنا إلهنا
التكبير والثناء.
يارب أنت أرجى
من رجته نفوسنا
من دعنه ألسنتنا
جُد يارب بالخير
مع جودك يارب
نحث السير
نمضي إلى رضاك
فارزقنا هُداك.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
مدارس العلوم والتكنولوجيا الأهلية الرمدة تعز اليمن.
أعجبني
تعليق
نسخ