تَنْعِي حَيَاتِي وَأَنْتَ الْيَوْمَ مُبْتَسِمٌ ؟!!!

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة ليلى شقوف تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

تَنْعِي حَيَاتِي وَأَنْتَ الْيَوْمَ مُبْتَسِمٌ ؟!!!

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة ليلى شقوف تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

دَعْنِي أَمُتْ وَفَرَاشُ الْحُبِّ يَبْتَهِلُ=وَعَنْ نَعِيمِ الدُّنَا بِالْوَصْلِ أَنْشَغِلُ

دَعْنِي فَإِنَّ لِقَاءَ الْحُبِّ مَوْعِدُنَا=تَقْرَأُ نَعْيِي وَلَا يَجْتَاحُكَ الْمَلَلُ

دَعْنِي وَلَا تَكْتَرِثْ بِالْمَوْتِ فِي زَمَنٍ=يَحْيَى بَنُوهُ وَقَدْ أَلْهَاهُمُ الْأَمَلُ

دَعْنِي وَلَحْنِي عَلَى أُنْشُودَةٍ نَسَجَتْ=أَحْلَى الْمَعَانِي وَمَا أَشْجَتْنِيَ الْعِلَلُ

تَنْعِي حَيَاتِي وَأَنْتَ الْيَوْمَ مُبْتَسِمٌ=تَشْدُ بِشِعْرِكَ وَالتَّيَّارُ يَنْهَطِلُ؟!!!

عَلَى الْمَنَابِرِ قَدْ شَيَّدْتَ مَلْحَمَةً=مِنَ النَّدِيبِ أَرَاكَ الْآنَ يَا بَطَلُ

تَجْتَاحُ أَوْرِدَتِي تَقُصُّ أَجْنِحَتِي=تَشْتَاقُ عُصْفُورَةً قَدْ زَفَّهَا الْحَمَلُ

جَدِيدَةً شَفَّهَا وَجْدٌ وَأَرَّقَهَا=تَهْفُو إِلَيْكَ وَلَا يَنْتَابُهَا الشَّلَلُ

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com

قد تكون صورة ‏‏شخصين‏ و‏نص‏‏

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ١٦

أعجبني

تعليق

نسخ

أضف تعليق