عَطْشَى فِي نَهْرِ الْقُبُلَاتِ

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الجزائرية القديرة / المايسة بوطيش تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

عَطْشَى فِي نَهْرِ الْقُبُلَاتِ

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة الجزائرية القديرة / المايسة بوطيش تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .

عَطْشَى فِي نَهْرِ الْقُبُلَاتِ = تَرْنُو فِي شَوْقٍ لِلْآتِي

وَحَبِيبٌ كَالصَّخْرِ عَنِيدٌ = قَلْبٌ مِنْ فُولَاذٍ عَاتِ

وَيَظَلُّ يُجَرِّحُ فِي قَلْبِي = لِينَالَ مُنَاهُ بِخَلَجَاتِي

وَبِدَائِرَةِ الْحَرْبِ يُلَبِّي الْ = أَمْرَ لِشَيْطَانِ اللَّحَظَاتِ

وَصِرَاعُ الْقَلْبَيْنِ كَبِيرٌ = يَتَّسِعُ بِقَدْرِ الْخُطُوَاتِ

قَدْ عَبَسَا لِلْحُبِّ وَعَاثَا = وَالْحُبُّ يَخِيطُ جِرَاحَاتِ

عَنْ قَلَمِي وَدَفَاتِرِ قَلْبِي = لَا أَتَخَلَّى عَنْ فَلَذَاتِي

أَ مُحَطِّمَ حُبٍّ وَرْدِيٍّ = لَمْ يَعِ مَعْنَاهُ بِنَبَضَاتِي ؟!!!

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com

قد تكون صورة ‏‏شخصين‏ و‏نص‏‏

عرض الرؤى

معدل وصول المنشور: ٢٥

أعجبني

تعليق

نسخ

أضف تعليق